النقل الحضري

تحديد
مفاهيم النقل والعمران

مفهوم النقل الحضري

هو مجموعة من العوامل التي تهدف الي نقل السلع والبضائع والأشخاص في ظروف
ملائمة عبر الهياكل القاعدية محققة بذلك الأمان والسرعة وتكلفة اقل وراحة
"ظروف ملائمة"


عناصر النقل الحضري:"العوامل المتحكمة في مفهوم النقل الحضري
والعمران"


-
وسائل النقل "سيارات , شاحنات"


-
الأشخاص والبضائع


-
الهياكل القاعدية "الطرقات"


-
الظروف الملائمة" السرعة , الأمان,
والتكلفة"


عناصر العمران:"العناصر التي تعتمد عليها الدراسة
العمرانية"


-
الاستعمال الفضائي


-
البنايات


-
القوانين"المعايير"


-
الطرقات, الأنفاق


-
الفضاء الغير مبني

·
العمران: أشار إليه المهندس المعماري سيربا"cerpa"

في نظريته العامة للتعمير 1867م يعتبر عن البعض من الفنون وعند البعض الأخر علم
ففي الحالة الأولى نجد أن العمران هو تلك العمليات الإرادية التي تهدف الي تصور
مشروع ما تنظيم ,تحويل من خلال هذا المفهوم الأول
" الزاوية الفنية يمكن تعتبر بأن العمران فن"


·
فهو الذي يعتبر العمران عبارة عن علم يهتم بدراسة
المدينة كوحدة متكاملة من كل الجوانب : الطرقات " الأشغال العمومية ", إنفاق
, الجسور, المباني, والعمارات, الاستعمالات الفضائية هذا التصور الذي يعتمد في جوهرة
علي الدراسة والبحوث العلمية يجعل من العمران علم قائم بحد ذاته.


مفهوم النقل الحضري:يمكن
أن نلخص النقل الحضري بأنه مجموعة من النقل الجماعي الذي يسمح بالتنقلات "
السكان – البضائع"داخل التجمعات السكانية في كل المدن من حيث حجمها ومنه
نستنج أن:


1-
الكلام عن النقل الحضري يستوجب وجود مدينة لها
حدود واضحة خلافا للكلام عن النقل ما ببن المدن وما بين المدينة والمدن المجاورة.


2-
الكلام عن النقل الحضري يقتضي وجود خدمات عمومية
"اجتماعية" لا خدمات تجارية.


3-
مقابل التنقل يجب دفع حقوق التنقل مقابل تذكرة:
وهذا يشير الي احتياطات وجود هيئة تنظيم ورقابة.


4-
يقتضي وجود وسائل نقل وتنقل عدد اكبر من
المتنقلين " التقليل من المقاعد لتوفير حيز اكبر مع وجود مقاعد خاصة.


5-
يقتضي محاولة تغطية كل أحياء المدينة حسب الاحتياج.


6-
يقتضي توفير عدد ونوع وسائل النقل عبر أحياء
المدينة حيث الاحتياج"تنظيم السير".


7-
تضم وسائل النقل سواء من حيث المسارات أو العدد
وتخضع الي الاحتياج.


8-
النقل الحضري عبارة عن خدمة اجتماعية قبل أن يكون
تجارة.


علاقة النقل بالمجال الحضري:

النقل والمجال الحضري" المدينة " عاملان لا يمكن الفصل بينهما
لان السكن أو العيش يقتضي أن ينتقل الإنسان يوميا ويكون ذا حركة دائما ويمكن التأكيد
في هذا علي أن تطور وسائل النقل والهياكل القاعدية ساهمت ولو بشكل كبير في التوسع
العمراني الذي تعرفه كل دول العالم بل خلقت في نفس الوقت مشاكل متعلقة بعملية
توزيع المجال بين فضاء المدينة" السكنية , الصناعية , التجارية " هذه
العلاقة موجودة بين أنواع المدن والنقل الحضري قد ينتج عنها إشكالية معقدة قد
تتسبب هذه الأخيرة في فوضي عارمة في وسط
المدينة ويصعب حلها.


يمكن اعتبار المدينة والتنقلات اليومية مسألتين ينتج بعضها البعض وتخضعان
لتأثير متبادل فإذا كان التنقل يؤثر في استعمال المجال وتنظيمه وتوجيهه فإن التوسع
العمراني للمدينة يحتم اللجوء المكثف لوسائل التنقل سواء الجماعية أو الفردية عامة
أو خاصة

أهمية العمران
والنقل الحضري:

تظهر أهمية النقل الحضري عند دراستها لتطور المدينة عبر مراحلها التاريخية
وقد اكد كثير من العلماء الدارسين للمدينة أهمية النقل الحضري وانعكاساته علي تقدم
التجمعات وقد درس العديد من الباحثين هذه الاهمية ونذكر علي سبيل المثال:


أولا:أكد "وليم بيري" انه اكتشف في عدم وجود الطرق والمؤاني الجيدة
السبب في الركود الاقتصادي في ايرلندا.





ثانيا:تمثل شبكة النقل في أي إقليم درجة التقدم البشري حتي فيما لو كانت الظروف
الطبيعية غير ملائمة وهذا يقالان شبكة النقل الأرضي تعكس صدق مدنية المجتمع
والمرحلة التقنية التي بلغها.


ثالثا: بدون وسائل المواصلات لتبادل الفائض الإنتاجي لا يمكننا أن نتوقع من
إشكال الاقتصاد سوى إنتاج الإعاشة مباشرة.


·
مسببات النقل لماذا يحتاج الإنسان الي النقل ؟

·
دوافع الحركة : لماذا يتحرك الإنسان؟ الترويح,
عقائدية , اقتصادية, عسكرية





المشاكل
التي يتعرض لها النقل الحضري


*اختلاف المشاكل: تختلف المشاكل المتعلقة بالعمران والنقل الحضري من مدينة الي أخرى حسب

حجم المدينة ووظيفتها ونوعية التسيير المحلي
......الخ الي انه يمكن تقسيمها الي سلسلتين
وهذا من الجانب الفضائي أو من الجانب الجغرافي


1- مراكز المدن" كل المشاكل
المتعلقة بالنقل والمتواجده داخل مراكز المدن
تختلف فيما بينها باختلاف
المدن,باختلاف النشاط الاقتصادي, طبوغرافية المدينة, بإختلاف ما تعود عليه السكان


2- مشاكل الضواحي : هي اقل حدة
وتعقيدا من سابقتها وهي كل المشاكل
المتعلقة بالنقل الحضري والمتواجده في الضواحي


- ربط الضواحي بمراكز المدن

ما بمكن أن نلاحظه لدارسي أو المتبعين لنمط
المدن القديمة والمتواجدة حاليا هو تمركز كل النشاطات في وسط المدن مما يخلق حركة
كثيفة متجه نحو المركز وهذا يصعب النقل اغلب سكان المدن الموجودين في الضواحي"ذات كثافة عالية
ومتوسطة" الي المراكز وبالتالي فإن حل هذا المشكل "انتقال السكان من مقر
سكنهم في اتجاهات مختلفة " يقتضي نظرة جيدة غي تخطيط المدن ونقل معظم هذه
التجهيزات المسببة في نقل الحركة منها الي الضواحي وجعا هذه الحركة تتفرع بدلا من
تجميعها"تخفيف الحركة " بعدها يأتي التدخل علي الهياكل القاعدية"
الجانب الإنشائي والتخطيطي" تسيير وسائل النقل والطرق المحيطة بها



- ربط الضواحي بعضها البعض

يهتم الكثير من الدارسين والمسيرين لكيفية
ربط الضواحي المدن :الاحياء الهامشية" بمراكز المدن ربطا قضائيا وذلك بمناقشة
مجموعة من المشاريع التي يمكن أن تسهل وصول سكان هذه الأحياء الي مراكز المدن حيث تتواجد اغلب النشاطات التجارية والاقتصادية
والادراية

·
مراكز المدن

إن الدارس لحركة
المرور في المدن عبر أنحاء العالم خاصة في المدن الكبرى يلاحظ بان أزمة المرور
"حركة المشاة والسيارات" تتفاقم عامل بعد عام في المراكز حيث يركز المسيرين
علي هل يمكن تصور مدن كبرى توجد بها حركة مناسبة بدون مشاكل والمحافظة علي مراكز
المدن أي الاحتفاظ بخصائص في نفس الوقت توجد حركة ممتازة

لحل هذا المشكل
السالف الذكر يقسم الباحثون مجال تدخلاتهم الي عدة مستويات " الإقليمي":


1- التدخل علي
مستوى الإقليم"إقليم المدينة":

بحيث يتم اقتراح عدد معين من المدن الصغيرة أو
المتوسطة الحجم القريبة من المدينة الأم فتقوم هذه المدن الصغيرة بدوين أساسين:


1- التقليل من الوافدين الي
المدينة:


2- جذب أو إخراج سكان المدن
الي المدن الصغرى والوصول الي الهدفينيركز الباحث علي:


-
الربط بين المدينة الأصلية والمدن المستقطبة وذلك بهياكل قاعدية يمكن لها
تأدية هذا الدور


-
البرامج الموجودة المكونة للمدن الصغيرة وتشمل "السكنية , خدماتية,
ادراية . .......الخ" تشكل نسيجها
العمراني يحتاج إليها سكان المدن الأصلية
.





تصنيف الحركة


1- الحركة الكثيفة : منتظمة الذرة
في أوقات معينة يمكن التحكم فيها وهي تلك الحركة التي يقوم بها فئة من سكان المدينة
"العمال الطلبة ....الخ" وعادة ما تكون وجهتها معروفة ومصدرها وعادة ما
تكون هذه الحركة في الشوارع المهيكلة للمدينة


2- الحركة أكثف: تؤثر فيها طبيعة
السكان ووسائل النقل والهياكل القاعدية


3- الحركة المحلية وتهدف الي دراسة
الحركة داخل الحي فإنها ترتكز علي العناصر "حركة السكان , مركز توقيف
السيارات , أماكن لعب ألاطفال"


2- التدخل علي مستوى
المدينة:من بين الحلول الي يلجأ إليها مسيرو المدينة في معالجة بعض المشاكل الفضائية "
مشاكل متعلقة بالعمران والنقل الحضري " سواء في مركز المدن أو ضواحيها وذلك
مثل اللجوء الي التدخلات الكبيرة " شق الطرقات –الإنفاق".


وما يلي:


-
العمل علي الحضر في توزيع النسيج العمراني
"التجهيزات عليه " والمسببة فيها او اقتراح تجهيزات تقوم بنفس الخدمات
وموزعة توزيعا عقلانيا علي كافة أحياء المدينة


-
العمل علي تخطيط باستعمال إشارة المرور
"تفعيل قوانين المرور"


-
يحاول بعض مسيرين المدينة التقليل من حدة
الاكتظاظ بالتركيز علي اختيار وسائل النقل المسوح لها بالسير علي شوارع المدينة
"بالاعتماد علي طبيعية "الوزن- عامة – خاصة – نوع معين من لوحات
الترقيم- تهيئة شوارع أو طرق داخل المدينة-
اقتراح مواقف سيارات تحت العمارات -
اقتراح مواقف سيارات تحت المواقف العمومية.


المستوى النقطي" تهيئة مفترقات الطرق- تهيئة مواقف السيارات وبعض
الشوارع"





الدراسة
العامة للنقل الحضري




الجانب الغير قضائي : نركز في هذا الجانب علي تحديد الطلب العام للحركة أي أسباب
التحركات والتوزيع الجغرافي للحركة وتحديد وسائل النقل في حي عمراني وفي حيز كيف
يتوزع السكان للذهاب الي أماكن العمل لشراء ما يحتاجون إليه من فرضية كيفية اختيار
وسيلة نقل معينة " المسار المسلوك"


العوامل المتحكمة في تحركات الناس:توجد هناك عوامل متحكمة بالفرد
"عوامل علي مستوي المدينة"


العوامل المتعلقة بالفرد: لمعرفة هذه الأسباب أجريت بعض الدراسات في فرنسا
في التسعينيات لمعرفة الأسباب الحقيقة لتحرك الناس أي " الدوافع"
فتوصلوا الي النتائج التالية:


·
عدد التحركات يزداد بالداخلDEP 0.7 تحركات لذوي الدخل الذي يفوق 50 ألف فرنك

·
DEP 2 تحركات لذوي الدخل الذي يفوق 80 ألف فرنك

·
DEP 4 تحركات لذوي الدخل الذي يفوق 16 ألف فرنك

·
DEP 6 تحركات لذوي الدخل الذي
يفوق 300 ألف فرنك

·
DEP 7 تحركات لذوي الدخل ما فوق 300 ألف فرنك

من خلال هذا الأرقام التي اعتمد علي


دراسة واقعية في مدينة باريس نلاحظ انه كلما زاد مدخول الأسرة كلما زادات
تنقلاتهم

عدد التنقل يزداد حسب وسيلة النقل
" نفس الدراسة استنتجت أنDEP2.27 في اليوم لمن لا يمتلك سيارة بينماDEP 4.75 في اليوم لم يمتلك سيارة


- الفئة الاجتماعية تؤثر علي التنقلات - الإطارات العليا والمهن الحرة
يتنقلون أكثر من الإطارات المتوسطة - التجار يتنقلون أكثر من الموظفين والعمال

من خلال النقاط الثلاثة المذكورة نستنج علي أن العنصر المادي يؤثر تأثيرا
كبيرا علي تنقلات المدينة

العوامل على مستوى المدينة:من خلال هذه الدراسة لاحظ المعنيون أن نمط
التهيئة في المدينة يؤثر في تنقلات الناس من حيث العدد المسار الوقت الأسباب
.......الخ


- في هذه الدراسة لوحظ أن عدد التنقلات تتأثر بالبعد والقرب من مراكز
المدينة " تزداد كلما اقتربنا من مراكز المدينة"


- أثبتت الدراسة أن الحركة تنقص كلما زادت الكثافة السكانية


- اثبت الدراية أن الحركة مرتفعة في السكنات الفردية الي الأحياء من 6-8
تنقلا في اليوم في المدن الكبرى الأمريكية

العوامل المتعلقة بالتنقلات داخل المدينة


1-
إضافة وسائل نقل أخرى


2-
إضافة طرق أخرى


3-
توسيع الطرق


4-
إيجاد الجسور والإنفاق

اختيار وسائل النقل: لاستعمالها في التنقلات داخل المدينة أي متى يستعمل سكان المدينة وسائل نقل عامة
ووسائل نقل خاصة , لان استعمال وسائل نقل خاصة
حتى وان كانت توفر نوع من الراحة
الفردية فإن له انعكاسات سلبية على الحركة اخل المدينة " يعني الاكتظاظ"



لذا يعتمد حاليا العديد من مسيري المدن سياسة النقل التي تسمح بتوفير
الراحة المطلوبة في وسائل النقل الفردية والاقتصاد في وسائل النقل العامة ففي بعض
المدن الكبرى حيث يرتفع استعمال وسائل النقل الخاصة التي تسبب الاكتظاظ بدء بعض
المسيرين في إيجاد بعض تشجيع وتسهيلات لاستعمال وسائل النقل العامة مع محاولة
تطوير هذه الأخيرة وإيصالها الي كل أنحاء المدينة مثال: شخص يريد التنقل من ا الي
ب:


1-
اختيار وسيلة نقل عامة أو خاصة


2-
التوقيت


3-
اختيار المسار


4-
الكلفة




أنواع القرارات المتخذة: في الدراسات العامة للنقل الحضري قد يتخذ مسير
المدينة عدة أنواع من القرارات خاصة فيما يتعلق بجانب التهيئة:


1-
النوع الأول من القرارات:هي القرارات التي
يطلق عليها القرارات الإستراتيجية وهي تلك القرارات المتعلقة بالمشاريع الكبرى كشق
الطرقات والجسور والإنفاق ... وتكون من السلطات العليا وتحتاج الي دراسة معمقة
ووقت طويل
2-
النوع الثاني من القرارات:هي القرارات
التقنية أو التكتيكية وهي المتعلقة بتهيئة بعض مفترقات الطرق أو توسيع الطرق وتكون
اقل أهمية من الأولى إلا أنها تحتاج الي دراسة متعلقة بالمدينة طبوغرافيا وكتافه
.....
3-
النوع الثالث من القرارات:هي القرارات الآنية
أو اللحظية كالأضواء الملونة أو وجود شرطي
في مكان تنظيم حركة المرور حيث يتخذ هذا الأخير قرارات آنية للتخفيف من حركة
المرور.
الدراسة
العامة
دراسة التوزيعات الجغرافية "المكانية , الفضائية
" لتنقلات السكان
1- بعض
الملاحظات
التوزيعات الجغرافية: "تحركات الناس داخل أو عبر شوارع مدينة ما"
تعكس مدى تأقلم السكان مع
الإمكانيات المتاحة لهم
- سكان أي تجمع يتحاشون قدر
المستطاع الابتعاد الكثير عن إمكان سكنهم
1-
حجم الحركة في المحاور الكبرى من الشبكة
"شبكة الطرقات" تتحكم فيها مجموعة من العوامل هي : "الكثافة
السكانية , درجة امتلاك وسيلة النقل, طبيعة تموقع النشاطات,"
خصائص الطرقات:
- توزيع الحركة يمكن أن يأخذ إحدى النماذج التالية:

1- توزيع فضائي منتشر

2- توزيع فضائي خطي:أي توجد هناك طرقات
خطية مثل سكة القطار الأنهار , وغيرها منالطرق السريعة وتنشر النشاطات
والسكنات علي طرفي الخط
3- انتشار بين نقطيتين
المسيلة مثلا نموذج
خطي لأنها تقوم علي محورين رئيسيين:
من اجل التكم في
ذلك حاول الباحثون تحديد قوانين تتحكم بالحركة المستقبلية أي يرى بعض المختصين في
تسيير المدن وخاصة الاقتصاديين منهم انه يمكن ايجاد قوانين مستقبلية"
افتراضية" تساعدنا في معرفة عدد ومسائل النقل " الحجم المستقبلي"
في محاور المدينة "المستقبلية " اذا توفرت محموعة من الظروف المساعدة في
عملية الحساب منها:
1-
معامل نمو السكان
2- عدد السكان
3- مخططات توسيع المدينة

أ‌- أمكان
تمركز مختلف النشاطات

ب‌- المناطق
المعمرة والغير معمرة

ت‌- الطبيعية
العقارية للأراضي
4-
عدد وسائل النقل وظروف تزايدها

أ‌-
إنتاج وسائل النقل

ب‌- قوانين
متحكمة في استيراد وسائل النقل

وتتركز هذه القوانين التي تعتبر كنماذج رياضية علي معرفة الحركة بين مكان
السكن ومكان العمل حيث يسمي السكن "البدء" ومكان العمل"
المقصد".
تهدف هذه القوانين الي وضع تحركات الناس حسب قواعد استنباط"قواعد رياضية"
مثال: قانون التوالد والمقصود بهذه التسمية هي العلاقة التي عبر عن أهمية
التحركات المتقابلة بين مركزين بدلالة مجموعة من الثوابت الخاصة.